في هذا التاريخ بالتحديد صرخت صرخة الفقد ... وُلدَ هذا الإحساس عندي في هذا التاريخ وأصبح لديَّ فَقْد يعيش في داخلي كالأعمى و يتنفس حين يطل رأسه من مساماتي ....
تبهرني المطارات برودة كراسي الحديد لا يطفئ حرارة الشوق للوطن لكن يجعله اكثر ايلاما يشدني النداء الاخير لركوب الطائرة اجد نفسي مرميا على حواف الانتظار ما انا سوى الا مسافر غريب يحلم بالعودة لارض الميلاد لكن اجد نفسي ملقيا على ارض مطار جديد يضيف برودة اخرى على كرسي انتظار جديد في بلد يقول لي مرحبا ايها الغريب
في هذا التاريخ بالتحديد صرخت صرخة الفقد ... وُلدَ هذا الإحساس عندي في هذا التاريخ وأصبح لديَّ فَقْد يعيش في داخلي كالأعمى و يتنفس حين يطل رأسه من مساماتي ....
ردحذف