تبهرني المطارات


بوابات المغادرة

لا تبكي على الراحلين

فقط تشاركهم احزانهم


و بوابات القادمين

لا تسعد باستقبالهم

فقط تشاركهم

غربتهم الجديدة


و هذا حالنا

مطار يودع واخر يستقبل

و نحن من شتات الى اخر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حلم

دمشق